أتمنى الوقوف أمام سلفستر ستالون.. ومكمل فى “مسرح مصر”
أشرف عبدالباقي لم يجبرنا على الإعتذار من تياترو مصر
حجز مكانة بكل ثقة في كوميديا الفن، فأثبت قدراتة الفنية في وقت قصير، ودخل للشهرة من أوسع الأبواب.. هو الممثل الشاب علي ربيع أحد أشهر أعضاء فريق عمل “تياترو مصر” سابقاً “مسرح مصر” حاليًا.
تحدث علي ربيع عن بداية عشقه للفن، ومن شجعه من أسرته على خوض تجربة التمثيل، وهل اعترض أحد على تواجده في عالم الفن أم لا.
وأكد لو تغير اسم “مسرح مصر” وأصبح بلح الشام سوف يأتى الجمهور أيضًا لمشاهدة فريق البرنامج لأنهم يأتون لمشاهدتنا، وأضاف أن الفنان أشرف عبدالباقي ليس له علاقة باعتذار أعضاء فريق “تياترو مصر” عن تقديمه، وقال إنه يتمنى أن يقدم فيلما عن النجم العالمي “سلفستر ستالون”.
عشقي للفن بدأ وأنا فى المدرسة كنت بحب أقلد الناس فى الشارع الأساتذة فى المدرسة، ولما دخلت الجامعة كنت بمثل على مسرح الجماعة وبشترك فى عروض مسرحية، وكنت بمثل لأصدقائي، وجميعهم شجعني على خوض هذه التجربة.
بالعكس أسرتى كلها شجعتنى على التمثيل والفن، والأدوار التي أقدمها تنال إعجابهم جميعًا، ولا يوجد لى أحد فى عالم الفن فأنا الأول والأخير.
سأظل طوال عمري أعتز بتجربة “تياترو مصر” التي أعتبرها وش الخير والسعد عليا فهي أول تجربة تظهرني للجمهور، وأنال إعجابهم بالدور الذى قدمته من خلالها، فهي فكرة من تأليف مجموعة شباب قدمناها ونجحنا فيها، واعتذرت عنها فى الوقت الحالي لكى أكمل مع الفنان أشرف عبدالباقي برنامج “مسرح مصر”.
لم يتدخل الفنان أشرف عبدالباقي فى آي قرار لأحد فينا، فنحن من فضلنا أن نستكمل معه المشوار الذي بدأنا فيه إلى النهاية، ونعتبر أشرف عبدالباقي صاحب فضل علينا بعد المولي عز وجل.
كلها مسميات ولكن الفرق في المادة التي تقدم، فالجمهور يأتي للمسرح من أجلنا نحن لكى يشاهد ما نقدمه وحتى لو أطلقنا على عليه اسم “بلح الشام” الجمهور هيجيى لنا أحنا.
ثقتى في نفسي كانت عالية شوية، لأننى أعغرف جيدًا أن البجمهور يعشق الأدزار الكوميدية ويريد أن يهرب بها عما يحدث من أحداث سياسية، والحمد لله ربنا وفقنى.
أنا أعشق الكوميديا، ولكن ليس معني ذلك أنني سوف أكمل فيها طوال مشواري الفني القادم، وإن عرض عليا دور مختلف وعجبنى سوف أقدمه على الفور.
طبعًا يا مرحبًا بردود الأفعال الإيجابية، أما السبيلة فأنا لا أهتم ولا أشغل بالي بها نهائيًا.
بعد قراءة السيناريو إن وجدت نفسي فيه لم أتردد في قبولي للدور.
اتمنى ان أقدم فيلم عن سلفستر ستالون، لأننى أعشق أفلامه وأشاهدها كثيرًا.
نفسي اشتغل مع أحمد حلمي، ونجوم كثير لسه ما اتعملتش معاهم لأننى أرى أن بدايتى مع النجوم تعتبر مكسب لي فى تعلُمي الكثير واكتساب خبرة منهم.
لا أريد أطلق على نفسي لقب معين، وكفاية ألقاب الجمهور عليا.
جتى الآن لا يوجد غير العروض المسرحية لـ”مسرح مصر”
حياتي العاطفية حاليًا اعشها مع الفن وللفن، فأنا أسعي لبناء اسمي وحياتي، ولكني بالطبع أتمنى أن أحب، وأن أعيش قصة حب مع فتاة أحبها، وتكون ذو ملامح جميلة، وخلوقة وإنسانة بمعنى الكلمة، ولا يوجد لدي أي مانع في الزواج من داخل الوسط الفني .
قبل بداية التصوير بقترة حصلت على نسخة من السيناريو واشتغلت عليها، لحد لما جعلت الدور كوميديى أكثر، وبخصوص الصعوبات لم تواجهني آى صعوبات أثناء التصوير.
اقول لكل الجمهور أنا بحبكم من قبل ما أدخل عالم الفن، وأتمنى أن أقدم لكم أدوار تنال إعجابكم.
نقلا عن موقع مصر العربية