عندما تتحول براءة الطفل “عمر صلاح” ومرضه بالسرطان – لمادة إعلامية لزيادة عدد المشاهدات فأعلم أنك أمام إعلام “أهرس عشان تعدى” ..
في مصر فقط العزاء يتحول بقدرة قادر إلى “صحفيين وتصريحات ، صور سيلفى مع النجوم ، وأخرين يقومون بالنشل أثناء التدافع” وعجبى..
أمين الشرطة الذى سحل شابا وقام بضربه بـ “الشلاليت والكفوف”على رصيف المترو.. لأنه أشتكى من عدم تدخل العساكر لمنع التحرش بخطيبته – يدعونا إلى أتخاذ قرار فورى وحاسم وهو غلق محطة السادات كالعادة..
أطالب وزير الداخلية بتغيير مقولة “الشرطة فى خدمة الشعب” إلى “الشرطة فى سحل الشعب” لتؤكد المعنى وتوضحه ..
تصريح وزير الداخلية بأن المواطن المسحول مسجل وخطيبته بائعة ورد – يجعلنا نتأكد “أن الشكوى لغير الرئيس مذلة” ..
الأصعب من حمل عكاشة كفنه على الهواء ، ظهوره على الشاشة من الأساس ..
بكري يهاجم عمرو حمزاوي: مكانه مزبلة التاريخ – يذكرنى بالمثل الشعبى الشهير “ما أسوء من ستى إلا سيدى” ..
المفارقة فى الانقطاع الكهربائى المفاجئ عن أغلب مناطق مصر ، أنه يحقق أخيراً شعار العدالة الإجتماعية التى لم تستطيع الحكومة تنفيذها ..
إبراهيم عيسى: الدولة مسؤولة عن موجة الطقس الحارة ، والحكومة ترد الإخوان هما السبب ، والشعب يرد “التكييف هو الحل”..
أخيراً رحم الله “نور الشريف ، على حسنين ، ميرنا المهندس” ..