إعلام.أورج
ليس الطفل الأول، وربما “وللأسف” لن يكون الأخير، الذي تحمل أمواج البحر جثمانه الصغير ، وتُلقيه على أحد شواطئ اللجوء، ولكن صورة الطفل “إيلان كردي“، الذي استقر جثمانه على أحد الشواطئ التركية، قد لاقت انتشارًا واسعًا وتأثيرًا كبيرًا، بعد فشل محاولة أسرته في الهروب إلى اليونان، ناهيك عن هروبهم الأول من جحيم الحرب بمدينتهم الصغيرة “كوباني”، في سوريا.
كم المأساه الذي تحمله الصورة، حفّز العديد من فناني الكاريكاتير والصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، على ابتكار تكوينات جديدة يكون محورها صورة “إيلان كردي”.
إعلام.أورج ينشر أبرز 10 تصميمات نعت الطفل السوري إيلان كردي.