وجهت دار الإفتاء المصرية نصيحة للزوجين من أجل حياة زوجية سعيدة، مؤكدة على أن أساس بناء علاقة سعيدة مع الآخر تقوم على الإحسان والفضل.
نشرت “الإفتاء” عبر حسابها الرسمي على موقع “تويتر” :”علاقة كل من الزوجين مع أهل الآخر المبنية على الإحسان والفضل تعود عليهما بالنجاح والسعادة”.
#من_أجل_حياة_سعيدة#لتسكنوا_إليها pic.twitter.com/5TvAG72dmX
— دار الإفتاء المصرية 🇪🇬 (@EgyptDarAlIfta) October 11, 2022
في سياق آخر كان مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، قد أصدر مبادرة “لتسكنوا إليها” للقضاء على العادات السيئة المتبعة في الزواج ومواجهة المغالاة في تكاليفه.
نشر الحساب الرسمي للأزهر الشريف على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” منشور بتفاصيل المبادرة، وتقسيم مراحل الزواج لثلاثة مراحل، وهي:
1- قصر مراسم الخطوبة على قراءة الفاتحة.
2- حضور درجات القرابة الأولى ودبلة فقط.
3- ضبط اللقاء بين المخطوبين بحضور الأهل.
4- عقد جلسة نقاشية أسبوعية بين الجانبين في إدارة أسرة المستقبل.
5- التقليل من الهدايا المتبادلة لتظل رمزا للمودة لا للمفاخرة ولا لتكون ضغطا على أحد الطرفين.
6- عدم تطويل فترة الخطوبة بشكل يؤدي إلى وقوع بعض المشكلات.
7- الإتفاق على كل مصروفات وتكاليف الزواج خلال فترة الخطوبة وقبل كتب الكتاب.
1- الحصول على دورة مكثفة للزوجين في التأهيل الأسري.
2- الاقتصار على كتابة المنقولات الفعلية دون المبالغة.
3- اختيار مسكن الزوجية بالتوافق بين طرفي الزواج حسب الاستطاعة.
4- الإتفاق على الذهب بالقيمة وإثباته في قائمة المنقولات بالقيمة لا الجرامات.
5- تأجيل ما يمكن تأجيله من أثاث.
6- الإقتصار على الأجهزة الضرورية.
7- الاقتصاد في الكسوة.
8- إلغاء الأجهزة الكهربائية غير الضرورية.
1- إقامة مراسم الأفراح على قدر الاستطاعة.
2- عدم التقيد بمظاهر ومغالاة مرهقة.
3- أن يقتصر نقل جهاز العروسة على سيارة واحدة، وبدون مدعوين.
4- إلغاء عادات تكاليف الضيافة الباهظة أثناء الفرح.
5- إلغاء “سيشن التصوير”، وشهر العسل، وكسوة الأهل من الجانبين.
6- عدم المبالغة في الزيارات اليومية والعزومات، والهدايا الباهظة أثناء التهنئة بالزواج.