قال الدكتور أشرف الفيل، إن الحديث عن الشأن العام ليس له علاقة بالسياسة، مؤكدا على أن دور أهل الدين هو الحديث عن الاستقرار.
أضاف “الفيل” خلال لقائه ببرنامج “لعلهم يفقهون”، مع الشيخ رمضان عبد المعز، على شاشة “dmc”، أن الشيخ خالد الجندي كان قد كشف عن الفرق بين الشأن العام والسياسة، موضحا أن هناك الكثير من الأشخاص الذين يبثون الفتن بين الناس لذلك يجب أن نتجه إلى الطمأنينة والاستقرار وهو ما يسمى بالشأن العام.
أردف: “ناخد الجانب الشرعي، أليس ذلك مذكورا في القرآن، والسنة، والقرآن حدد أن دور النبي والصحابة وأهل الدين يتكلموا في الجانب الذي يؤدي إلى الاستقرار والهدوء والراحة لأن دي دعوتنا إحنا معندناش دعوة إلى العنف”.
View this post on Instagram