قال الفنان أحمد آدم، إنه يشعر حال مشاركته في عمل مع ماجد الكدواني سيحقق نجاحا كبيرا، مردفا: “حاسس إني ممكن لو عملت شغل مع ماجد الكدواني هنكسر الدنيا، وهو من نوعيات الكوميديانات لا يدعي الكوميديا وبتطلع منه تلقائية وبيضحك من خلال الشخصية”.
أضاف “آدم” في حوار ببرنامج “حبر سري”، مساء الخميس، مع أسما إبراهيم، على قناة “القاهرة والناس”، أن ماجد الكدواني عمل معه دورا في مسلسل القرموطي، وشارك في الرجل الأبيض المتوسط، مضيفا: “ماجد لطيف ودمه خفيف وفي كيما بينا حلوة، ومشاهدنا مع بعض دمها خفيف”.
أشار إلى أن هناك توافق بينه وبين النجوم محمد هنيدي وأحمد رزق وصلاح عبد الله، قائلا: “أنا وهنيدي لما بنشتغل مع بعض بيكون في كيما عليا بينا واشتغلنا مع بعض أفلام ومسلسلات، وبرضو صلاح عبد الله وممكن أحمد رزق”.
كما أكد أن العمل مع الزعيم عادل إمام مختلفا تماما خاصة وأنهم تجمعهم علاقة صداقة من قبل المشاركة في فيلم المنسي، قائلا: “الشغل مع عادل إمام حاجة تانية وهو كان بيحبني قوي، ولما عرفته على المستوى الإنساني حبني أكثر وأنا من جمهوره”.
أردف: “عادل إمام مع أصحابه بيشيل كل الحواجز وبيبقى في تواضع وبيطلب رفع الألقاب، وهو بيفيد كل اللي معاه وبيشوف الدائرة اللي حوله وهو محترف وفنان وإنسان”.
ورد أحمد آدم، على حقيقة ديكتاتورية محمد صبحي في أعماله، قائلا: “محمد صبحي مؤمن بديكتاتورية التنفيذ وديمقراطية الحوار، وهو من أعظم مخرجين الوطن العربي وعمل مسرحيات تفضل شغالة لـ30 و40 سنة وأفكارها عالمية يتفرج عليها أي حد، وهو بيبقى في دماغه تركيبة وشكل الضحك والموضوع وبيبقى لهم تركيبة صعب تخش تبوظها، وهي مش ديكتاتورية على قد ما هي أن الممثل جزء من الصورة مش الصورة كلها”.