خالد محمود: والدتي صينية وأبويا صعيدي
كشف الفنان خالد محمود، عن أصول عائلته، موضحا أن له أصول تركية وصينية، لكن والده من صعيد مصر.
أضاف “محمود” خلال لقائه في برنامج “كلام الناس” المذاع عبر شاشة “mbc مصر” وتقدمه الإعلامية ياسمين عز: “جدي الله يرحمه كان من مسلمين الصين وكان جاي يدرس في الأزهر الشريف لقى جدتي وكانوا ناس تراكوه قاعدين في مصر اتعرف ا على بعض واتجوزوا، وجدي كان بيسافر شرق آسيا ينشر الدعوة الإسلامية وأسلم على إيده ناس كتير”.
نرشح لك: خالد محمود يكشف عن موهبته في التنبؤ بالأحداث
أشار: “والمشكلة أن أولاده كانوا هنا أمي وخالاتي وخلاني وبيتكلموا مصري ودخلوا المدارس والجامعات المصرية ولكنهم يحملوا الجنسية الصينية.. أخو جدتي كان تركي وهو في تركيا دخل الجيش التركي، ولما جه مصر دخل الجيش المصري، ومن هنا تركيا جت عند الصين”.
أوضح: “والدي كان صعيدي من سوهاج عايش في مصر شاف أمي واتعرف عليها واتجوزوا، والصين التقت بمصر والصعيد، واتعلمت الأكل الصيني من والدتي لأني بحب المطبخ من صغري”.
في سياق آخر، قال الفنان خالد محمود إن سبب المشكلات التي تحدث بين الزوجين هو بعدهم عن الدين، موضحا أن تطورات العصر والندية بين الزوجين تصل بهم إلى هذه المشكلات.
أضاف “محمود” خلال لقائه في برنامج “كلام الناس” المذاع عبر شاشة “mbc مصر” ويقدمه الإعلامية ياسمين عز: “الراجل والست بعدوا عن الدين، فالبعد عن الدين وصلهم للي هما فيه، الراجل لا بقى عارف اللي ليه واللي عليه والست كذلك، مع تطورات العصر والندية اللي حاصلة بين الطرفين وصلنا للي إحنا فيه ده، الأزهر يطلع كتاب عن معاملة الزوجة، ومعاملة الزوج ياخدوه يذاكروه ويمتحنوا فيه لو نحجوا يتجوزوا، والاحترام مهم جدا وإذا فُقد راحت كل حاجة”.
فيما كشف “محمود” عن بداية موهبته في التنبؤ بالأحداث مشيرا إلى أنها بدأت معه منذ أن كان في المرحلة الثانوية، لافتا: “ممكن أقولك التليفون ده هيرن دلوقتي فيرن.. اتطورت بقى التليفون هيرن وفلان هيطلع على التليفون يطلع صح فالناس تندهش”.
أشار: “الباب هيخبط دلوقتي وهيكون فلان ويطلع صح…اتطورت بقى ومكنش في حد بيعرف يكدب عليا يعني لو بتحكي موضوع وبتكدبي أعرف، يجي لي صورة بكل الحدث اللي حصل.. اتطورت أكتر ولو حد بيتكلم معايا وسرح أقوله إيه اللي خلاك سرحت في فلان أو فلانة دلوقتي”.
أردف: “لو شخص صاحبه جاب له كذا حاجة واختار حاجة معينة اتصل بيه وأقوله ليه لما صاحبك جابلك الحاجات دي اختارت كذا، وكانوا بيقفوا في وشي”.