صدر العدد الجديد من مجلة 7 أيام حاملا صورة الفنانة المستبعدة من السباق الإنتخابي “سما المصري” تحت عنوان “نحن نعيش زمن سما المصري” والتحليل لرئيس التحرير د.ياسر أيوب الذي افتتح العدد نفسه بمقال عنوان ” نوبل وتونس وتركيا ومصر وأشياء أخرى مزعجة”
العدد تضمن العديد من الملفات والحوارات من بينها ملف بعنوان “أشهر الاستجوابات البرلمانية في مصر الملكية” في اطار تحقيق للمجلة عن تاريخ البرلمان المصري كتبه تامر إبراهيم.
وتحت عنوان ” هل هو كتاب يدعو للثورة الجنسية أو لمواجهة أنفسنا بالحقيقة” ناقش فاروق الجمل الجدل حول الأراء التي تصدر في الفترة الأخيرة من الصحفية والباحثة المصرية منى الطحاوي والتي ربطت بين الثورة الجنسية وتحرر المرأة العربية من القيود.
فيما نشر المجلة لمحررها أحمد السيد قائمة مصورة لمصريين خدموا في تنظيم داعش تضم العديد من الأسماء التي لم يتم تداولها عبر مواقع التواصل الإجتماعي، وعلى مساحة 4 صفحات رصد إبراهيم عطالله ما يجري داخل دولة أسيادنا الأموات، أي دولة الدجالين والمشعوذين والتي ينفق عليها المصريين قرابة 10 مليارات جنيه سنويا فقط لأنهم يصدقون 274 خرافة صدرها لهم المشعوذون ، وأكمل عطالله التحقيق بموضوع عن الحرب الدائرة دائما بين شركات الأدوية ومحلات العطارة.
خصصت المجلة ملف كامل كتبه محمد المندوه عن مباراة السوبر تضمن حوارا مع لاعب الزمالك علي جبر ولقاءا مع عبد العزيز عبد الشافي المدير الفني للنادي الأهلى، ولرغدة صفوت حوار مع الفنانة صبا مبارك كان عنوانه ” أتعامل مع نفسي كمشروع وليس مجرد ممثلة” ، فيما قال الطبيب الأديب إبراهيم شلبي لشريف الألفى ” مظاهر التعبد لا تعني أننا متدينون بطبعنا” .
في العدد نفسه بشرت ميرنا الهلباوي المريضات بسرطان الثدي بنتائج أبحاث تؤكد أن الإستئصال لن يكون الحل الوحيد في المستقبل.