حلت الفنانة سلاف فواخرجي، ضيفًة على برنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامية لميس الحديدي عبر شاشة "ON"، وتحدثت عن حُبها لمصر والأعمال التي شاركت فيها، موضحة رأيها في عمليات التجميل.
وفيما يلي نستعرض لكم في إعلام دوت كوم أبرز تلك التصريحات:
1- أنا حريصة في كل أدواري التي قدمت فيها شخصية المرأة، سواء كليوباترا أو غيرها، أن أقوم بالتعبير عن كل مرأة مهما كانت درجة ثقافاتها أو طبقتها.
2- أحب اللهجة المصرية والمصريين، وعلاقتي جيدة جدًا بالفن المصري.
3- شعُرت أنه من واجبي ألا أترك بلدي وأن أقوم بتوصيل رسالة أننا مازلنا موجودين، ومن باب الواجب والحب والأمانة والتربية مكثت في سوريا.
4- قررت الرجوع إلى مصر بعد انتهاء الحرب في سوريا.
5- في رأيي أن الدراما تُعاني من قلة النصوص الجيدة، وتتجه الدراما الآن نحو العنف والخيانات وهي الأفكار التي تلقى رواجًا حاليًا.
6- لابد من وجود معيارًا لتقديم الهوية المصرية أو السورية والعربية، ونحن لا نريد الاقتباس فقط من الأفلام الأجنبية، ولا نريد الاستسهال والأخذ من غيرنا.
7- كان أبي مُهتمًا بالشأن التاريخي والسياسي، لهذا قُمت بدراسة مجال الآثار، ولا زلت مستمرة في مرحلة الدراسات العليا حتى هذه اللحظة.
8- كانت أمي كاتبة وصحفية، وهى صاحبة التأثير فني عليَّ.
9- لم أبكي بعد وفاة والدتي ولم أنهار لأن والدي كان لا زال على قيد الحياة، فمنحني اللَّه قوة حتى أتمكن من رعايته، فلم يكُن لدي رفاهية الحزن.
10- حدود الجرأة هى حدود فكرية، لأننا في الفن لا نبحث عن الحلول ولكننا نحاول عمل تجارب لتغيير أشياءً داخل الجميع.
11- لا يوجد بيني وبين العُمر حربًا حتى أُفكر بالسيطرة عليه وعلى تغيراته، لأنني من خلال تجارب الحياة والمراحل العُمرية المختلفة التي مررت بها، اكتشفت ذاتي وأخطائي وتعرفت عليهم أكثر.
12- لم أقترب من وجهي ولم أقُم بأي إجراءات تجميلية منذ فترة كبيرة، فأنا سعيدة بالحالة التي أنا عليها الآن.
13- الأعمال التي أُقدمها تحتاج أن أكون صادقة في تعابير وجهي، لهذا فأنا لا أرغب في تخريب عملي وإحساسي ومُتعتي بأدائي في تقديم الشخصيات، فبهذا أشعر أنني صادقة.