وظهر وهو يصور مشروعا غير معروف في مدينة مانشستر، ونشرت الصحيفة صورا له وهو يغادر الكرفان الخاص به وأثناء التصوير.
خرج محمد صلاح بإطلالة غير رسمية أثناء التصوير، وظهر خلال المشهد وهو يخرج من سيارة أجرة قبل أن يستقبله اثنان من حراس الأمن، ثم تجاوز صلاح الحراس الأقوياء وتوجه إلى حانة The Gorilla في مانشستر.
نرشح لك:القائمة الكاملة لجوائز بافتا 2024
في سياق آخر، تحدث أحمد حسن، لاعب كرة القدم السابق، والمدير الفني السابق لنادي بتروجيت، عن انتقاده لمحمد صلاح، لاعب منتخب مصر، موضحًا أنه لم ينتقد شخصه ولكنه انتقد موقفه حين قرر السفر إلى إنجلترا لعلاج إصابته، خلال مشاركة المنتخب الوطني في بطولة الأمم الأفريقية.
قال "حسن" خلال لقاءه مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامج "معكم" المُذاع عبر شاشة "ON"، إن انتقاده لمحمد صلاح لم يكُن لاذعًا، وإنه تحدث عن موقف معين وليس "صلاح" كشخص، موضحًا أنه يُحب "صلاح" ويضرب به المثل دومًا لابنه، وينصحه بأن يتعلم منه طرق النجاح.
تابع أنه مُصر على كلامه ومقتنع به ولن يُغيره، لأنه عندما تحدث في برنامجه "الكابتن" لم يكن ينتقد بصفته مُقدم برامج رياضية، ولكن تحدث بإحساس الكابتن وقائد الفريق، مُشيرًا إلى أنه في الحلقة التي سبقت حلقة الانتقاد، كان يُدافع عن "صلاح" ضد كل من يُهاجمه.
أضاف أن منصب قائد الفريق بالنسبة له، يُعتبر مُلهمًا لبقية اللاعبين، لهذا انتقد موقف صلاح بخاصةً أن الأخبار حينها كانت متضاربة، وصدرت عن نادي "ليفربول"، موضحًا أنه يرى دومًا أن "صلاح" لاعب وطني ومُخلص للمنتخب ومتواجد دائمًا، لهذا فتواجده معهم كان مهمًا.
أكمل أن "صلاح" لم يلعب أي مباراة حتى الآن مع "ليفربول" بمعنى أن العلاج مستمر حتى الآن، مُتسائلًا: "ممكن العلاج في إنجلترا يكون أفضل، ولكن (صلاح) حتى الآن ملعبش، طب فين العلاج الأفضل؟ يعني معنى ذلك أنه لسه بيتعالج".