حلت الإعلامية شافكي المُنيري، ضيفة على برنامج "عاش هنا" مع هاجر جميل على شعبي إف إم.
تحدثت "المنيري" عن حياتها مع الراحل ممدوح عبد العليم، وفيما يلي أبرز تصريحاتها:
- شهر رمضان بالنسبالي هو القدر الرائع، أنا ارتبطت بممدوح قبل رمضان بشهرين.
- تعرفت على ممدوح في شهر رمضان وكان وقتها يقدم ليالي الحلمية الجزء 5، وكنت أقدم برنامج وقتها، ورغبت في محاورة النجوم الذين تألقوا في شهر رمضان وكان هو منهم.
- ممدوح عاش في الدقي ولم يخرج منها.
- تحت منزلنا لوحة مكتوب عليها "عاش هنا ممدوح عبد العليم"، عليها كود تدخل عليه وتقرأ من خلاله معلومات عنه.
- عندما تزوجت، نصف عفش المنزل كان مفروشا والنص الثاني كان فارغا، وكنا سعداء جدًأ ونلعب كرة.
- كان لدينا "تراس" وأغلقناه، وكان أكثر منطقة ممدوح يعيش فيها.
- وجبة الإفطار أهم وجبة لدينا في البيت، واعتدنا على وجود الجرائد وصوت فيروز.
- البيت كان بسيطا وهادئا، وممدوح لا يحب الصوت العالي، وكان صوته منخفضا مثل النسمة في المنزل.
- لم أتدخل ولا مرة في أي شيء يتعلق بعمله، كنت أشبه بمثل من يستلم بريد.
- كنت أحترم تحضيره في مكتبه وصمته.
- لم أذهب إليه في مكان التصوير سوى في مرة واحدة، وهي خلال تصوير "طارق بن زياد"، والمشهد الوحيد الذي شاهدته كان يتزوج فيه
- "رفيع بيه" تحديدًا كان مهتما به لأنه كان "صعبان عليه" إن الأعمال الصعيدية تُنقص من حق الصعيد.
- "رفيع بيه" أكثر شخصية عمل شبه ممدوح عبد العليم الحقيقي، الشدة واللين، الحزم والحنية، علاقته بوالدته، علاقته بأخوه.
- منزلنا عائلي جدا، ولم يكن لدينا زيارات خارج العائلة والأصدقاء، كانوا من خارج الوسط سواء إعلامي أو فني.
- ممدوح كان شخص "بيتوتي أوي"، وممكن يقعد بالساعات جوه المكتب طالما مخرجش"، وكنا نحترم ذلك.
- نحتفظ تقريبا بكل شيء يخصه، وبنتي تفكر في إقامة متحف له.
نرشح لك: هاجر سعد الدين تكشف سر أجمل "سجدة شكر لله" في حياتها
- كان إنسانا حقيقيا لا يحب مضايقة الذي أمامه، وكان شخصا مبهجا وكوميديا من الدرجة الأولى، كما أنه أب حنون وزوج لطيف.
- كان يحب شهر رمضان جدًا، ويشتري الفانوس لهنا وكان يحب أن يعزم الناس على الفطار.
- كان يحب الإفطار في البيت، وكان دائمًا يقول اعزموني عالسحور.