بـ 3 مسلسلات.. تفاصيل مشاركة دالا حربي في دراما رمضان 2024

شاركت الطفلة دالا حربي خلال الموسم الرمضاني 2024، في أكثر من عمل تلفزيوني، مثل مسلسل "لانش بوكس" للفنانة غادة عادل وجميلة عوض وفدوى عابد، ومسلسل "صلة رحم" للفنان إياد نصار وأسماء أبو اليزيد ويسرا اللوزي، علاوةً على ظهورها في مسلسل "بدون سابق إنذار" للفنان آسر ياسين وعائشة بن أحمد.

تواصل إعلام دوت كوم مع أحمد حربي، والد الطفلة "دالا"، وتحدث عن بداية ظهور موهبتها وتشجيعه لها لإثبات نفسها في هذا المجال، وفيما يلي أبرز تصريحاته:

1- "دالا" عمرها 8 سنوات وهي الآن في الصف الثاني الابتدائي.

2- لاحظنا على "دالا" شخصيتها المختلفة والمستقلة أيضًا، فأنا مُهتم بتعليمها كيفية اتخاذ قرارتها بنفسها منذ صغرها، وهي طفلة محبوبة في العائلة ولها جاذبية خاصة.

3- شجعني أحد أصدقائي على التقديم لـ "دالا" في تجارب أداء خاصة بإعلان لمستشفى "بهية" مع المخرجة مريم الباجوري، هذا كان أول إعلان لها، وهي في سن 6 سنوات.

4- اكتشفنا حينها أنها موهوبة بالفعل وتمتلك مقومات كثيرة تؤهلها لدخول المجال الفني، وشاركت في العديد من الإعلانات حتى جاءت فرصة مشاركتها في الجزء الثالث من مسلسل "ليه لا" بطولة الفنانة نيللي كريم وإخراج نادين خان، وقدمت خلاله شخصية "تيا".

5- حصلت "دالا" على جائزة لجنة التحكيم الخاصة "جائزة صلاح مرعي" من مهرجان ملتقى أفلام المحاولة الخامس، عن الفيلم قصير "هعزم أصحابي"، لمشروع تخرج شباب معهد سينما 2022.

6- شاركت خلال الموسم الرمضاني 2024 في أكثر من عمل، منهم مسلسل "لانش بوكس" إخراج هشام الرشيدي، وقامت فيه بدور ابنة الفنانة غادة عادل، والتي نشأت بينها وبين "دالا" منذ اللحظة الأولى "كيميا" قوية.

7- من أدوارها التي نالت إعجابي وفوجئت بأدائها فيها، مسلسل "بدون سابق إنذار"، حيث طلب المخرج هاني خليفة حينها طفلة تستطيع البكاء في المشهد التي ستظهر فيه، وتمكنت "دالا" من البكاء وتقديم الدور بأداء مميز أشاد به الكثيرون، حيث قدمت شخصية "ليلى" التي جسدتها الفنانة عائشة بن أحمد وهي صغيرة.

8- شاركت "دالا" أيضًا في مسلسل "صلة رحم" الذي تم تصويره في لبنان، وقدمت خلاله شخصية "تالا" ابنة الفنان عابد عناني، شقيق الفنانة يسرا اللوزي خلال أحداث العمل.

9- وهي الآن في مرحلة تصوير مسلسل "السرداب" مع الفنان أحمد حاتم، والتي تجسد فيه شخصية "كارلا" ابنة "حاتم" خلال الأحداث.

10- قررنا التركيز على تنمية موهبتها ومهارتها لتتمكن من إثبات نفسها وقدراتها، دون أن يؤثر ذلك على دراستها خاصةً أنها تدرس باللغة الفرنسية، لهذا فنحاول دائمًا الموازنة بين الدراسة والتمثيل.