رد الداعية الإسلامي محمد أبو بكر جاد الرب، على الجدل الذي أثير مؤخرا حول تصريحاته عن الإعلامية والفنانة المعتزلة ميار الببلاوي، بعد تعليقه على تصريحات زواجها 11 مرة.
قال "أبو بكر" خلال بث مباشر أجراه عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "أقسم بالله إنني لا أبحث عن التريند أو حب الظهور.. وليس بيني وبين أي شخص في هذه الدنيا أي عداوة وإنما انتقد الأفكار وليس الأشخاص".
أشار: "حلقة ميار الببلاوي في برنامج (العرافة)، بها أمور تخالف الشرع وهذا الكلام لا يصلح أن يدخل إلى بيوتنا، وأنا وقفت عند نقطة 11 مرة طلاق وبينت حكم الشرع والطلاق كام مرة في الإسلام والمحلل حرام ولا حلال، ولم أتعرض لميار الببلاوي لا بسب أو قذف أو تشهير، أنا وصفت الفعل ولم أتحدث عن الشخص.. وذكرت الاسم لأنها طلعت وقالت ومفضحتش لأن في فرق بين أن التصريح يكون في السر أو في العلن".
أوضح: "أنا طلعت أرد حينما ايقنت أن الأمر في ساحة القضاء المصري، قبل هذا ماكنش ينفع عشان ميبقاش سجال شخصي، وعشان مردش على ما أخطأ في حقي، هي غلط في حقي عدة مرات، ولما الصحفيين كلموني وقالوا لي دي بتقول عليك تيس قولت لهم أنتوا بتلوموا على حد مجروح ومطعون؟ مينفعش".
نرشح لك: القصة الكاملة لأزمة تصريحات زاهي حواس
أردف: "ميار الببلاوي قالت إني قابلتها هي والأستاذة منى سمير، ولما قابلتها قولت لها أنتي جاية تتخانقي معايا على الفيديو اللي نزلته عليكي أمبارح؟ قالت لا أنا بحبك جدا وقالت كلام طيب جدا، قولت لها شوفتي الفيديو، قالت آه يا مولانا ومتقبلة كل اللي تقوله عليا.. قولت لها أنتي محسوبة على الدعاه بصفتك بتعملي برنامج ديني وعلى الفنانات المعتزلات، كله هينهش فيكي".