فدوى مواهب ترد على انتقادات صورة تامر حسني
ردت صانعة المحتوى، فدوى عابد على الانتقادات التي وجهت لها هي وبناتها، بسبب صورة متداولة لهم مع الفنان تامر حسني.
قالت "عابد" ردا على أحد المنتقدين، عبر حسابها الرسمي على موقع الصور والفيديوهات "إنستجرام": "مالها الصورة اللى من 4 سنين؟ هو أنا قلت إن أنا وبناتي أمهات المؤمنين؟".
أضافت: "ما أنا نفسي لسة مقصرة وبجاهد وبناتي نفس الشيء الرسول قال بلغوا عني ولو بـ آية".
في نفس السياق، أثارت فدوى مواهب -صانعة المحتوى- خلال الساعات الماضية الجدل، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتلك ليست المرة الأولى إذ اعتادت منذ تقديمها الفيديوهات الدينية على السوشيال ميديا إثارة الجدل.
سبب الانتقادات لـ فدوى مواهب
عادت الانتقادات إلى فدوى مواهب بسبب تحريمها جلوس الفتيات أمام والداتهم بـ"الهوت شورت"، مشيرة إلى أنه لا يجوز الجلوس أمامهن بملابس تكشف العورة. وهو الأمر الذي دفع العديد لتوجيه الانتقادات إليها، والسؤال عن مؤهلاتها حتى تُدرس الدين إلى الأطفال.
أبرز المعلومات عن فدوى مواهب
- والدتها مصرية، ووالدها المخرج السوري أبو المواهب مخرج حفلات، وصاحب شركة "مواهب"، لتصوير حفلات المطربين، والأفراح، والأفلام التسجيلية.
- ولدت في مصر، وحاصلة على الجنسية المصرية.
- اشتهرت في بداية الألفية الثالثة بعملها في إخراج الإعلانات والفيديو كليب.
- أخرجت الإعلانات والأفلام التسجيلية، وأخرجت كليبات أغاني "شبرا" لريكو، و"مقدرش أنساك" لمحمد حماقي، وللمطرب حمادة هلال " آخر حاجة".
- قامت بمونتاج البروموهات والإعلانات والأغاني الخاصة بأفلام "عمر وسلمى" و"شيكمارا" .
نرشح لك: أسباب عودة الانتقادات لـ فدوى مواهب
- كما اشتهرت كأصغر مخرجة حيث أخرجت أول أعمالها عندما كانت في الـ 18 من عمرها
- اختفت بعد ذلك لسنوات، ثم أعلنت اعتزالها وارتدت الحجاب واحترفت تصميم العباءات.
- - بعد ارتداء الحجاب، أسست أتيليه لملابس المحجبات.
- درست الفقه وبدأت في التدريس، حيث تعطي دروسا دينية للأطفال.
- تهتم بالسوشيال ميديا حيث تنشر مقاطع من دروسها للأطفال عبر حساباتها ومنها ما يثير الجدل مثل فيديو بر الوالدين وقوم لوط.
- تظهر في عدد من البرامج للحديث عن الحجاب والموضة ومن بينهم برنامج "هي وبس" مع رضوى الشربيني، وظهرت مع عدد من المشاهير مثل تامر حسني وبناته وكذلك الفنانة فيفي عبده.
- أعلنت عن تعاونها مع مجلة نور التابعة الأزهر ولكن المجلة نفت ذلك، وجاء في بيانها: "تابعت إدارة مجلة نور ما أُثير من مناقشات على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن تعاونها مع بعض الشخصيات لتنفيذ لقاءات هادفة للأطفال خلال الفترة المقبلة. وتؤكد إدارة المجلة أن هذه الأخبار لا أساس لها من الصحة، فإدارة المجلة حريصة كل الحرص على الحفاظ على منهج الأزهر الشريف".
- اختتم البيان: "كما أن المجلة وإصداراتها تراجع من قبل كبار علماء الأزهر، وتهيب المجلة بمتابعيها الحصول على أخبارها المعتمدة من المصادر الرسمية التابعة لها، فلا يعد استقبال أحد أعضاء مجلس إدارة المجلة لبعض الشخصيات للحصول على إصداراتها كمسوغ للترويج على أنه تعاون مشترك".