انتشرت تقارير تُفيد بأن كيت ميدلتون خرجت مع عائلتها في الأيام الأخيرة، فيما تواصل علاجها الكيماوي إثر إصابتها بمرض السرطان
وعادت توقعات الجمهور إلى موعد عودة أميرة ويلز إلى ارتباطاتها الرسمية.
وعلى الرغم من التقارير المتضاربة التي تشير إلى أن كيت قد تعود في وقت مبكر من الخريف وأخرى تتحدث عن عودتها في وقت متأخر من العام الجديد، إلا أن القصر والمُطلعين على العائلة المالكة حرصوا على التأكيد على أنه لم يتم التخطيط بعد لموعد رسمي للعودة.
وفقًا لمجلة فانيتي فير، فقد تجاوزت الأميرة مؤخرًا مرحلة صعبة في علاجها الكيماوي وتشعر بتحسن كبير.
وذكرت المجلة: "كان من دواعي سرورنا أنها تتجاوب مع الدواء وهي في الواقع في حالة أفضل بكثير، لقد كان وقتًا صعبًا ومثيرًا للقلق للغاية، لقد التفّ الجميع حولها: ويليام، ووالداها، وشقيقتها وشقيقها".