استقبلت دور العرض السينمائية المصرية باقة متنوعة من الأفلام السينمائية، بالتزامن مع عيد الأضحى المبارك 2024، وهم فيلم "ولاد رزق3" و"اللعب مع العيال" و"عصابة الماكس" و"أهل الكهف".
وحققت هذه الأفلام في الأسبوع الثاني من عرضها إيرادات تصل إلى نحو 107,347,694 جنيه.
ولاد رزق 3:
الإيرادات: 175,686,276 جنيه
اللعب مع العيال:
الإيرادات: 25,255,495 جنيه
عصابة الماكس:
الإيرادات: 13,277,234 جنيه
أهل الكهف:
الإيرادات: 7,983,584 جنيه
فيلم "ولاد رزق3"
من بطولة أحمد عز، عمرو يوسف، آسر ياسين، سيد رجب، محمد ممدوح، علي صبحي، إضافة إلى عدد من النجوم العالميين، وهو من تأليف صلاح الجهيني وإخراج طارق العريان.
وتدور أحداث هذا الجزء، بعد مرور سنوات وانفصال الأخوة في طرقهم الحياتية المختلفة، حتى يعود شبح من الماضي ليلقي بظلاله على ولاد رزق، مما يجبرهم على العودة إلى حياة الجريمة والسرقة مرة أخرى حتى ينجوا بأنفسهم، في عملية مصيرية هي الأكبر والأخطر والأهم في تاريخ ولاد رزق.
فيلم "اللعب مع العيال"
من بطولة محمد إمام وباسم سمرة وأسماء أبو اليزيد ودينا محسن "ويزو" وبيومي فؤاد، وآخرين، وهو من تأليف وإخراج شريف عرفة.
وتدور أحداث فيلم "اللعب مع العيال" في إطار لايت كوميدي ويجسد محمد إمام شخصية مدرس تاريخ، وتجمعه قصة حب مع أسماء أبواليزيد خلال الأحداث.
فيلم "عصابة الماكس"
من بطولة الفنان أحمد فهمي، والفنانة روبي ويعد هو التعاون الأول بينهما، بالإضافة إلى لبلبة وأوس اوس، وحاتم صلاح، ومن تأليف أمجد الشرقاوي ورامي علي، وإخراج حسام سليمان.
تدور أحداثه في إطار كوميدي حول (المكسيكي) الذي اعتاد القيام بعمليات السرقة والتهريب وحده دون مساعدة، ويتورط في عملية كبيرة تحتاج للاستعانة بمجموعة تساعده في تنفيذها، ولكنه يكتشف أن من اختارهم يورطونه في مشاكل تهدد نجاح العملية.
فيلم "أهل الكهف"
من بطولة خالد النبوى، غادة عادل، محمد ممدوح، محمد فراج، ريم مصطفى، محمود حميدة، أحمد عيد، هاجر أحمد، صبري فواز، عمرو عبد الجليل، مصطفى فهمي، ومن تأليف أيمن بهجت قمر وإخراج عمرو عرفة.
الفيلم مأخوذ عن رواية مسرحية من أربعة فصول بنفس الاسم للكاتب توفيق الحكيم، وتدور أحداث الرواية حين يستيقظ 3 أشخاص داخل كهف بعد 300 عاما من النوم، وهم الوزيران "مشلينيا" و"مرنوش" الهاربان من بطش الملك "ديقيانوس"، وثالثهما هو راعي الغنم "يمليخا" وكلبه "قمطير".
يعود الثلاثة إلى المملكة ويصطدموا بتغير شكل الحياة بين الشعب وداخل القصر، ويدخلون في صراع مع الشعور بالوحدة بسبب عدم وجود أي ما يربطهم بحياتهم السابقة، وعدم تقبلهم للحياة بشكلها الجديد، ليكون قرارهم العودة مرة أخرى إلى الكهف انتظارا للموت.