شهدت الحلقة الأخيرة من مسلسل "مفترق طرق" عدة أحداث هامة، حيث بدأت باختفاء ابنة أميرة والبحث عنها.
أما دارين فأعطت خاتم زواج ليحيي حتى يفكر إذا ما كان يريد أن يتزوجها، وخالد صديق زينة ابنة أميرة أخبرهم أنها بخير وأنها في دار مسنين من أجل تجربة معايشة.
ذهبت أميرة لابنتها زينة حتى تتحدث معها حتى تقنعها أنها حتى لو تطلقت من والدها، لن ترتبط بيحيى من أجل أولادها.
ووالدة رامز ذهبت إلى ولاء حتى تقنعها أن تسامح ابنها على خطأه وتوافق على الزواج منه.
وفي آخر قضية لأميرة بمكتب المحاماة، استطاعت أن تربحها، وإخراج موكلهم براءه بعد أن شهدت زوجة القاتل بالحقيقة.
ذهب رامز لعمر المنسي زوج أميرة حتى يعمل معه كمحامي، ولكن عمر طرده.
أما دارين حاولت إقناع أميرة أن تترك يحيى لها حتى تتزوجه، وردت أميرة عليها ووعدتها بأنها لن تفكر به مرة أخرى وأنها اختارت أولادها.
وزوجة الموكل بلال العوضي قتلت قبل الامضاء على ورق اتفاقية الطلاق، وكان قد اكتشف خيانتها له مع محاميها ولذلك طلبت الطلاق.
تحدثت أميرة مع يحيى وطلبت منه أن ينساها ويكمل مع دارين لأنها لن تتطلق من عمر من أجل أولادها، كما أكدت على عمر ليكمل فرش بيتعم تأكيدا أنها ستكمل معه وحضرا معا افتتاح مكتبه.
وتركت أميرة مكتب يحيى ورفضت العمل مع عمر زوجها وقررت العمل مع عامر نجاتي، وحضر نجيب أبو الحسايب الافتتاح وأحضر معه رامز وعرف عمر أنه يعمل معه.
سافر يحيى ودارين فيينا وعادا لحضور الافتتاح وهما مخطوبين، وأعلن عمر عن ترشحه نقيبا للمحامين، أما هنا ابنة خالة أميرة فحضرت الافتتاح حتى تعترف لأميرة أنها خانتها مع زوجها وتعتذرلها، فقامت أميرة بصفع زوجها أمام الجميع.