أقيم بالأمس المؤتمر الصحفي الخاص بالكشف عن تفاصيل الدورة الـ 32 لمهرجان الموسيقى العربية، التي تقام في الفترة من 11 حتى 24 أكتوبر 2024، برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة.
حضر المؤتمر كل من الدكتورة لمياء زايد رئيس دار الأوبرا المصرية ورئيس المهرجان، الدكتور خالد داغر، مدير المهرجان، الدكتورة شيرين عبد اللطيف رئيس اللجنة العلمية، وذلك في ظل تواجد عدد كبير من الإعلاميين والصحفيين.
وجاءت تفاصيل الدورة المقبلة كالآتي:
الدورة تم إهدائها لروح فنان الشعب الموسيقار سيد درويش.
تقام على مدار 14 يوما.
تقام الحفلات على مسارح الأوبرا بالقاهرة "النافورة ،الكبير ، الصغير ، الجمهورية ، معهد الموسيقى العربية"، ومسرح سيد درويش بأوبرا الإسكندرية، ومسرح أوبرا دمنهور.
تضم الفعاليات 48 حفلا.
يشارك في المهرجان 115 من 20 دولة عربية هي: "مصر، سوريا، لبنان، عمان، تونس، فلسطين، البحرين، السعودية، العراق، الأردن، الكويت، النرويج، أمريكا، ليبيا، السودان، المغرب، أسبانيا، فرنسا، البرتغال، الإمارات".
يناقش المؤتمر العلمي 4 محاور هي: الروافد الثقافية وواقع الموسيقى العربية، الأغنية العربية المعاصرة مصادر موسيقية متنوعة، تأثير الأغنية الشعبية على الإبداع العربي المعاصر، الموسيقي العربية والتأليف الموسيقي العالمي، التأثيرات المتبادلة بين الموسيقى العربية وموسيقى الفلامنكو الإسبانية.
تضم المسابقة الفنية 4 أقسام.
تشهد الدورة تريم 19 شخصية ساهمت فى إثراء الحياة الفنية في مصر والعالم العربي هم: الشاعر حسين السيد "مصر"، الشاعر مأمون الشناوي "مصر"، المطرب والملحن أحمد الحجار، وفناني الخط العربي الدكتور خليفة الشيمي ومحمد حسن أحمد عطا "مصر"،الأستاذة الدكتورة أنعام لبيب العميد الاسبق للمعهد العالي للموسيقى العربية "مصر"، الأستاذ الدكتور محمد السيد شبانة، أستاذ الموسيقى الشعبية بالمعهد العالي للفنون الشعبية "مصر"، الشاعر إبراهيم عبد الفتاح "مصر"،عازف العود حازم شاهين "مصر"، عازف الكولة عبد الله حلمي "مصر"، الموسيقار ممدوح سيف "السعودية"، الموسيقار خالد بن حمد البوسعيدي "عمان"، الفنان محمد محسن، الموسيقار صلاح الشرنوبي "مصر"، المطرب فؤاد زبادي "المغرب"، المطرب لطفى بوشناق "تونس"، المطرب محمد منير، الموسيقار زياد الرحباني "لبنان"، الأستاذة الدكتورة إيناس عبد الدايم "وزير الثقافة الأسبق".
المؤتمر العلمي مقام تحت عنوان التأثير والتأثر، ويتضمن نماذج من مزج القديم بالحديث، وهي محاكاة بين آلات شرقية وغربية.
أطلق الدكتور خالد داغر على هذه الدورة اسم عودة إلى الأصالة، مستشهدا في حديثه عن التجارب الفنية البديعة بالمهرجان بعنوان نزهة النفوس والتي عادت من خلالها بالموسيقى إلى القرن العشرين بمؤديها الأصليين منيرة المهدية، وصلاح عبد الحي وسيد درويش وغيرهم ومزجها مع الأوركسترا لخلق حالة فريدة وهي ربط القرن العشرين بحياتنا المعاصرة.
شهدت الدورة تقديم 78 بحثا تم قبول 37 من 14 دولة عربي وأجنبية هي "مصر، الكويت، تونس، العراق، الأردن، لبنان، أمريكا، ليبيا، البرتغال، السودان، السعودية، المغرب، فلسطين، البحرين".
يحيي الحفلات كل 78 مطرب ومطربة: محمد حسن، لينا شاماميان، لطفى بوشناق، مدحت صالح، إيناس عز الدين، أميرة أحمد، أحمد عفت، وائل جسار، محمد الخولي، نهى حافظ، صابرين النجيلي، ياسر سليمان، مروة ناجي، أسماء كمال، رحاب مطاوع، رحاب عمر، عاصي الحلاني، فؤاد زبادي، آيات فاروق، سمية وجدي، محمد محسن، عبير نعمة، حسام حسنى ، أحمد محسن، فرح الموجى، حنان عصام، ريهام عبد الحكيم، تامر عاشور، أحمد سعد، حنين الشاطر، إيمان عبد الغني، هاني شاكر، أحمد الهاشمي، علي الحجار، مي فاروق، أحمد صبري، أحمد الوزيري، وعد البحري، مجد القاسم، نهاد فتحي، رضوى سعيد، همام إبراهيم، ندى غالب، غادة أدم، محمد الطوخي، محمد متولي، نداء شرارة، وليد حيدر، نيفين رجب، أحمد عصام، هند النحاس، أشرف وليد، سارة زكي، نادية مصطفى، أجفان، كنزي، يمنى، مصطفى سعد، آلاء أيوب، ياسر سعيد، أحمد جمال، أحمد عمري، محمد طارق، منار سمير، أحمد سعيد، مي حسن، مصطفى النجدى، مؤمن خليل، إسراء، بتول بني، أحمد فتحي، محمود درويش، مليحة، محمد شوقي، ريم حمدي، حنان الخولي، محيي صلاح، أحمد إبراهيم، سعيد عثمان".