28 عامًا مرت على الظهور الأخير للفنانة المعتزلة إيمان الطوخي، صاحبة الملامح الجميلة والصوت العذب، وإحدى جميلات التسعينات، التي اختفت عن الأنظار وقررت الاعتزال وسط سيل من الشائعات عن حياتها وأسباب اعتزالها.
ارتبط اسم إيمان الطوخي بالزواج من الرئيس المصري الراحل حسني مبارك، كما تردد أن السبب في اختفائها هو الهجرة بسبب ضغط أسرته عليها.
وفي الآونة الأخيرة، ظهرت فتاة تدعي أنها ابنتها من الرئيس الراحل، في ظل غياب تام لإيمان الطوخي عن الصورة، وعدم خروجها للرد على أي من تلك الشائعات، والتزامها بقرار الابتعاد عن الأضواء تحت أي ظرف.
وبعد تلك السنوات، ولأول مرة خرج ابن شقيقتها الفنان أحمد محسن، أحد أفراد فرقة "أيامنا الحلوة" وسوليست في دار الأوبرا، ليجاوب عن سؤال شغل المصريون لقرابة الثلاثين عامًا وهو: "أين اختفت إيمان الطوخي"، وفيما يلي أبرز تصريحاته لمنصة "دقائق . ":
- لم تهاجر أبدا كما يُشاع، هي مستقرة في مصر منذ سنوات ولم تغادرها.
- كانت مقيمة مع والدتها إلى أن توفاها الله منذ 8 سنوات.
- لا تخرج من المنزل أبدًا، و لا تستخدم السوشيال ميديا ابدًا، ولا الهواتف الذكية، وتستخدم موبايل من طراز قديم.
- احتجبت عن العمل الفني ولا تنزل من منزلها إلا للضرورة القصوى بسبب الضغوط التي تعرضت لها في الوسط الفني.
- هي لم تتزوج ولم تنجب أبناء ابدًا.
- الفتاة التي تدعي أنها ابنتها على مواقع التواصل الاجتماعي ليست ابنتها ولا تقربها، ولا نعرف من هي.
- نحن أسرتها أبناء شقيقتها وشقيقتها من نودها بالزيارة.
- آخر ما شاهدته على التلفزيون مسلسل "لام شمسية" وأعجبت به بشدة وأشادت به.