كنت أظن أنه لا يوجد علي ظهر هذا الكوكب إعلامي أقل مهنية من توفيق عكاشة، قبل أن يقرر أحمد موسى أن يخطف منه اللقب.
بعد مرور أكثر من عام علي تطوير قناة النيل للأخبار وإنتقالها إلي الإستديو الجديد الذي كلف ميزانية الدولة ملايين الجنيهات، أتحدي أن يجيبني أحد مسئولي ماسبيرو علي السؤال التالي: ما الذي تغير في شكل ومحتوي القناة بخلاف “اللوجو”؟
أكبر خدعة عملها الشيطان في الإعلام، أنه اقنع شادي محمد أنه ينفع يبقي مذيع وأقنع أحمد فلوكس أن دمه خفيف.
أنصح مدحت شلبي بتغيير اسم برنامجه إلي “مرتضي منصور كمان وكمان”.
عمرو الليثي.. من مستشار رئيس الجمهورية إلي راعي الثقافة الجنسية في العصر الحديث.
أكبر مشاكل محمود سعد أنه لا يؤمن حتي الأن بوجود إختراع اسمه “اليوتيوب” ومسجل عليه جميع حلقاته قبل الثورة وبعدها.
انتظر بشغف ليلة الكريسماس، لمشاهدة جابر القرموطي بزي “سانتا كلوز”.
“كلام في سرك” برنامج حلو بيتعرض في الوقت غلط.
مشكلة تامر أمين أنه لم يجد طريقة أخري غير انتقاد زملائه ليجذب المشاهدين إليه.