علق الداعية خالد الجندي، على الأخبار التي نُشرت حول، سبه لبعض الفنانين والاعمال التي يقدومنها، مثل محمد رمضان، ودوره المعروف باسم “حبيشة”، حيث نفى الجندي أن يكون قد وجه أي تجريح لأشخاص الفنانين.
وأكد الجندي، في بيان له، أن “أشخاص الفنانين مصانة من أي تجريح ، وأن نقده للأعمال الفنية ، والشخصيات الدرامية الوهمية ، لا يمكن أن يطال من مكانة أصحابها الحقيقيين بحال من الأحوال ، طالما النقد مباح للجميع في حدود العمل الفني ولا يتعدّاه”، معتبرًا ما نشر “أكاذيب مواقع إلكترونية”.
وأضاف الجندي: “ليعلم الجميع أن الأعمال الفكّريّة أو الفنّيّة تصبح ملكاً للمجتمع بمجرد ظهورها ، ينقدها سلباً أو إيجاباً كيفما يشاء ، بما فيها الخطاب الدعوي ذاته ، فهو يصب في النهاية لصالح المنهج الإصلاحي المستنير”.
وأشار الجندي إلى انه سيضطر إلى اللجوء للقضاء للرد على ما وصفها بـ”الادعاءات”، في حال استمرارها.