تعرض المطرب حسين الجسمي، لموجة من السخرية على مواقع التواصل الإجتماعي، بعد الحادث الإرهابي الذي وقع في العاصمة الفرنسية باريس السبت 14 نوفمبر الجاري، وذلك بعد أن غنى أغنية “نَفح باريس”.
واتهم مستخدمو تويتر، حسين الجسمي، أن كل بلد يغني لها أغنية تصاب بثورة ما أو حادث إرهابي، أو تحل بها مشكلات ومصائب، وطالب البعض ساخرا، أن يغني لإسرائيل.
وهو ما دفع حسين الجسمي للرد على الساخرين منه، بأسلوبه الراقي المهذب، وذلك في تدوينه خاصة على حسابه على تويتر كتب فيها: ” : “أنتم ناسي وأهلي، ومنكم استمد نجاحي وأفكاري، وسأظل راقي وشامخ كجبل للثقافة والأغنية الإماراتية والخليجية والعربية، مهما لفاني من بعض أحبائي تجريح”.