استضافت الفنانة إسعاد يونس خلال حلقة الأثنين من برنامجها “صاحبة السعادة” على شاشة cbc، المنتج والمخرج نصر محروس، بعد غياب إعلامي طويل، وتحدث “محروس” عن مشواره الفني وأهم الوجوه التي كان له الفضل في اكتشافها، إعلام.أورج يرصد أبرز 13 تصريح له خلال الحلقة
1- طبعت ألبوم “من غير ليه” لعبد الوهاب في سن 17 عاماً، والمزيكا الخاصة بعبد الوهاب وأم كلثوم ووردة أثرت في بشكل عام، وخاصة الموسيقى الكلاسيكية.
2- قمت بإخراج أغنية لكارم محمود، وأنا من طلبت منه ذلك، وقلت له “تحب اخرجلك أنا”، ليوافق على الفور، وكان سبب موافقته هو عدم حضور مخرج الأغنية.
3- افتتحت شركة خاصة بالإنتاج الغنائي، وكان الألبوم الأول لي مع أمين سامي، “دلوعة الواد”، أما الألبوم الثاني “ما تيجي”، لحسن عبد المجيد، مشيراً إلى أن حميد الشاعري ساعده كثيراً في هذا العمل.
4- الفضل في نجاحي يعود لوالدي لأنه أدخلني الأستوديو في سن 8 سنوات، مضيفاً :”شاهدت والدي يتعامل مع الناس والشعراء والملحنين، وهو أحلي حاجة حصلت في حياتي”.
5- عندما كنت أتعامل مع حسن الأسمر كنت أتعامل مع نجم، بينما محمد فؤاد فهو نجم يفضل أن يأخذ وقته في التفكير وكانت لنا انطلاقة قوية مع بعضنا البعض، وكان أول عمل معه كان “حيران وفاكرك يا ناسيني”
6- أغنية كمننا حققت نجاح عالمي مع أن فؤاد كان يرفضها وقال لي “انا أغني ده أنت مجنون يا نصر”، لكنه فرح بشدة بعد نجاح الأغنية
7- الناس بتقول عليا ديكتاتور بس صعب أني أخلي الفنان يغني أغنية مش حاببها.
8- محمد منير كان قادم لي وهو عامل شغل كبير، وكان ملك وله جمهوره لكني لست صانع نجومية منير، لكن لي جزء فيه، وهو “ليه يا دنيا، وقلبي مساكن شعبية، ولما النسيم، وبتبعديني، وربك لما يريد
9- أول ألبوم لمحمد محيي كان معي، وكان صورة ودمعة ومن بعده قادر وتعملها، وكليب ليه بيفكروني تمت سرقته في الخارج
10 – الموديل فى كليب ليه بيفكروني ملامحها شرقية ولكنها يونانية، وبسببها تزوجت يونانية.
11- تامر حسني مجتهد وكل شغله كويس معي، لكن أغنية عنيا بتحبك أقرب لي جداً، وألبوم تامر وشيرين كان فكرة جديدة وكان لكل منهم 4 اغاني وأغنيتين دويتو، وحصل تفاعل لشيرين أكتر لأنها شعبي للقصر والحارة، بينما تامر هادىء ورومانسي وكان لديه توتر.
12- أحب فيلم كابتن هيما وقدمت تامر بطريقة جديدة ومختلفة عكس سيد العاطفي وعمر وسلمى، وأقوم الآن بعمل معالجة لكابتن هيما 2، وسيكون به أبطال جدد.
13- شدد أنه لن يعتزل الفن، ولكن في النهاية من الممكن أن يُحبس لأنه لا يوجد حقوق ملكية فكرية، مضيفاً: “الفن له قيمة ويجعل من الناس قيمة، وعدم وعي وثقافة الدولة بالإبداع سيميت الفن”