محمود طارق
جلسة تصالح موسعة حسب وصف بعض المواقع الإخبارية بين “خالد صلاح” و”أحمد موسى” جعلت الصورة التي ضمتهما مع خمسة آخرين هي السائدة على مواقع التواصل الاجتماعي طوال اليوم الجمعة بمختلف التعليقات الجادة والساخرة
فيما يلي ٧ ملاحظات على صورة السبعة التي شغلت الكثيرين واعتبروها صورة تخلص الحالة السياسية والاعلامية المصرية لعام ٢٠١٥ وتبشر باستمرارها كما هي في ٢٠١٦
1– يظهر في الصورة 4 من نواب البرلمان الحالي منهم ثلاثة نجحوا عن المقاعد الفردية وهم بالإضافة لـ “مصطفى بكري” النائب عن قائمة في حب مصر.
2– واحد من هؤلاء السبعة مرشح لرئاسة البرلمان، حيث أعلن “توفيق عكاشة” نيته الترشح لشغر المنصب الرفيع
3– 5 من السبعة يعمل كمقدم برامج، “خالد صلاح” عبر النهار، و “أحمد موسى ومصطفى بكري” عن صدى البلد المرشح للانضمام لها “عبد الرحيم علي” بجانب مالك ومذيع وضيف قناة الفراعين “توفيق عكاشة”.
4– ثلاثة من السبعة رؤساء تحرير حاليين لصحف خاصة هم خالد صلاح “اليوم السابع”، ومصطفى بكري “الأسبوع”، وعبد الرحيم علي “البوابة”
5– واحد من السبعة هو “مرتضى منصور” من المفترض وجود قرار مقاطعة ضده من غرفة صناعة الإعلام التي تضم في عضويتها قنوات صدى البلد والنهار.
6– لفت الانتباه حضور رجل الأعمال “أحمد أبو هشيمة” رغم غياب علاقة معلنة له بالأزمة وغياب “خالد يوسف” النائب والمخرج سبب بداية الخلاف بين صلاح وموسى وما تبعه من توجيه علي وعكاشة انتقادات لمقدم برنامج “على مسئوليتي”
7– 4 من أصل سبعة أعضاء في نقابة الصحفيين