قال الفنان الكبير هاني شنودة، في حواره ببرنامج “الستات مايعرفوش يكدبوا”، الذي تقدمه الإعلامية مفيدة شيحة، ومنى عبد الغني، على شاشة cbc، إن هناك أعمالاً له يمزج فيها الموسيقى الكنسية مع التواشيح الإسلامية، موضحاً أن هذا ليس موجوداً كثيراً في أي مكان أخر بالعالم.
وأضاف شنودة أنه يقوم بأعمال شعبية وشرقية وغربية أيضاً، مشيراً إلى أن العمل الجماعي مهم جداً، وأنه عندما يعزف وراء مغني يغني معه من حنجرته.
وتابع الفنان الكبير أن لديه 3 روافد، كان بفرقة غربية، وقيل له “لا تستبدل نشوة العمل بنشوة الكلام، لتكون بذرة في رأسه ويقوم بعمل فرقة مصرية، وبعدها عبد الحليم حافظ كان يقف بجانبه ويطلب منه الغناء معه، وذهب له بعد فترة بالفعل وقابله في منزله، وطلب منه عبد الحليم عزف أغنية “أهواك”، وطلب منه عمل فرقة أيضا وأتى بعمر خورشيد، وسوري يدعى رياض، وقاموا بعمل بروفات سوياً.
واستطرد :”قمنا بعمل حفلات مع عبد الحليم حافظ، وبعد انتهاء الحفلة قررنا لف العالم ليرى العالم جمال الموسيقى العربية”.