يواصل إعلام.أورج تقديم ملخصاً لأهم ما جاء في الصحف العربية فيما يتعلق بقضايا “الميديا” سواء التي تخص المجال في مصر أو في الدول العربية، وتمس المجال بشكل عام.
أفيخاي أدرعي… حين «يتوغل» في الفضاء الافتراضي العربي
استطاع المتحدث باسم جيش الاحتلال للإعلام العربي، أفيخاي أدرعي، أن يتغلغل في باطن الثقافة العربية، من خلال نشر تغريدات على حسابه الرسمي على تويتر باللهجة الفلسطينية، وأن يشكل «حالة» في المجتمع الافتراضي العربي من خلال اختياره للغة بسيطة في خطابه، ليبدو وكأنه في «وحدة حال» مع الجمهور العربي. إذ يدمج بين سلطتي اللغة والخطاب، محاولاً «التوغل» في الفضاء الافتراضي العربي بسهولة.
للإطلاع على تقرير فاطمة شقير من جريدة الأخبار اللبنانبة اضغط هنا
مشروع قانون مرتقب إلى البرلمان المصري لتقييد “حظر النشر”
لقي القرار الأخير للنائب العام المصري نبيل صادق بحظر النشر في قضية “الجهاز المركزي للمحاسبات” والمعروفة إعلامياً بـ”تقرير هشام جنينة عن الفساد”، موجة استياء واسعة أثارتها نقابة الصحافيين المصرية وعدد من الإعلاميين والحقوقيين. ووصل الغضب المصري من توسع السلطة في قرارات حظر النشر، إلى نقابة الصحافيين المصريين التي اعتبرت إصدار 14 قراراً بحظر النشر خلال الآونة الأخيرة، اعتداء صارخ على الحق في المعرفة، وفتح الباب للشائعات لتنطلق بعد حجب قضايا تمسّ الرأي العام وتتعلق باتهامات لمسؤولين كبار أو موظفين عموميين، بدلاً من فتح نوافذ أوسع للمعرفة وإتاحة الفرصة لمختلف الأطراف للإعلان عن الحقائق التي بحوزتهم.
لمزيد من التفاصيل في تقرير هدير مصطفى على موقع المدن اضغط هنا
فاطمة ناعوت: ما يجري إحباط لـ 9 قرون تنوير
«حزني ليس لحكم السجن، السجن لا يعنيني، حزني أن جهد التنويريين يُهدر بهذا الشكل» كان هذا رد الكاتبة فاطمة ناعوت بعد أن جاء الحكم بسجنها ثلاث سنوات لإدانتها بـ «ازدراء الأديان» بسبب انتقادها «ذبح الأضاحي» في أعياد المسلمين، في تدوينة على «فايسبوك» نشرتها في عيد الأضحى عام 2014. لم تجزم فاطمة ناعوت بأن الحكم الصادر بحقها مُسيّس لكنها لم تنفِ ذلك قطعاً، معللةً بأنه لم يحدث في تاريخ البشرية أن يحاكَم أحدٌ لبوست على «فيس بوك»، فهي ليست قصيدة ولا دراسة ولا مقالاً كي تصل لما هي عليه الآن، مشيرة إلى أن محامين وفقهاء أكدوا بأن المطبخ السياسي له شأن في ذلك.
لقراءة تقرير وئام يوسف كاملاً على جريدة السفير اضغط هنا
#ولاد_الشيخ_كشك من قهوة الفقراء إلى انتشار مفاجيء
انتشر فيديو لمجموعة من الشباب يرددون معاً أشهر عبارات إذاعة القرآن المصرية، وهي العبارات التي لم تتغير منذ عقود،الفيديو تحول إلى موضوع من موضوعات التواصل الاجتماعي، ربما لأن إذاعة القرآن مساحة من النوستالجيا بعيدة عن الاستهلاك في السنوات الماضية، ولقد استحوذ الفيديو على اهتمام كبير، بهاشتاغ #ولاد_الشيخ_كشك، إذ ظن كثيرون أن هذا هو الاسم الذي أطلقه هؤلاء الشباب على أنفسهم، خصوصاً مع الوجه الملتحي لحامل الكاميرا. الفيديوهات التالية استخدمت النوستالجيا والكيتش كمادة خام أيضاً، من أغاني الأطفال الأشهر في الثمانينيات والتسعينيات، مروراً بإعادة تقديم أشهر الفقرات المتلفزة خلال الحقبة نفسها، وحتى ربط الأغاني الحزينة مع بعضها، مثل أغاني هاني شاكر ومحمد محيي وحمادة هلال وغيرهم.
لقراءة تقرير أحمد ندا على المدن وما جاء فيه من تصريحات الفريق اضغط هنا
الإعلام المصري المهيمن نسي «الثورة اليتيمة»
جاء الاحتفال بالذكرى الخامسة لثورة يناير في المرتبة الثانية بعد الاحتفال بعيد الشرطة، وذلك بالرغم من الفاصل الزمني بينهما، إذ تم الاحتفال بعيد الشرطة صباح السبت الماضي، وفي صباح ذكرى «يناير»، نشرت جريدة «الأهرام» حواراً متخيلاً مع رضيع استشهد والده ضابط الشرطة إثر عملية إرهابية، فيما معظم القنوات الخاصة خصصت مساحات أكبر للاحتفال بعيد الشرطة، وجاءت ذكرى «يناير» في المرتبة الثانية أو لم تجئ أصلاً، وخصوصاً في القنوات التي تعاديها كـ«صدى البلد» و«الفراعين». الأداء الإعلامي في ذلك اليوم عكس نية مبيتة في استعادة الشرطة عيدها بالكامل، وخصوصاً أنّ تظاهرات «ثورة يناير» كانت تعارض أداء الشرطة العنيف تجاه المواطنين، قبل أن تتحول الهتافات إلى «الشعب يريد إسقاط النظام» و«يسقط حسني مبارك».
لقراءة تقرير الأخبار اللبنانبة كاملاً اضغط هنا
إشعال الشبكات الاجتماعية.. مقياس المواد الإعلامية العربية
قد لا تكون صفحة الجريدة مقياساً لأداء المادة المنشورة. فربما حقق التقرير قراءات كبيرة فاقت تلك الظاهرة في موقع “فايسبوك”، ولكن هل هناك -في الأساس- ثمة مقياس نلجأ إليه لحساب أي تفاعل؟ في الحقيقة لم يعد الفرد بحاجة إلى أداة للقياس. ففي ظل ضبابية المشهد اليومي سياسياً واجتماعياً، تفتقر وسائل الميديا كلها (بما فيها مواقع التواصل) إلى المواد التي تسدّ فراغ محتواها، وبالتالي لا تجد أي مادة مثيرة للاهتمام صعوبة في أن تحتل منصاتها جميعاً، فيصير الفرد وكأنه محاصر بتلك المادة في كل مكان وزمان، وليس أبلغ مثالًا على ذلك من قصة بائع الفريسكا المصري التي شغلت الناس لفترة قريبة.
لقراءة تقرير أحمد شوقي على كاملاً على المدن اضغط هنا
وزير العدل المصري لن تهدأ ناره إلا بالانتقام
ذهبت تعهدات الرئيس السيسي بملاحقة من يهين 25 يناير أدراج الرياح، وفي الصحف المصرية يبقى الهجوم على ذلك الحدث النبيل متوفراً ومحمياً بغطاء رسمي، فيما بقي المدافعون عن مبادئ الثورة عاجزين عن الرد على فلول مبارك وخصوم ثورتهم، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وعدد من الصحف، التي لازالت تتيح قدراً من الحرية. فلقد ازدهرت مؤخراً المعارك الصحافية في كل وادٍ بين معسكري 30 يونيو و 25 يناير، كما نشرت الصحف تصريحات وزير العدل التي أعرب فيها عن أهمية أن يقتل الآلاف من الإخوان مقابل شرطي واحد!.
للإطلاع على تفاصيل أكثر في تقرير حسام عبد البصير على القدس العربي اضغط هنا
السعودية والإعلام الغربي .. مشاعر مناوئة تظهر في الأزمات
تغطية الأزمة الدبلوماسية التي اندلعت في أعقاب إعدام السعودية للمسلحين المتطرفين تسلط الضوء على مشاعر معينة مناوئة للسعودية في وسائل الإعلام بالولايات المتحدة، ولكن تلك المشاعر كانت واضحة في الأزمة، وإن كانت تتبدَّى من آن لآخر على استحياء خلال العقود الماضية، يفسر ذلك ثلاث عوامل .. لقراءة تلك العوامل بالتفصيل وللإطلاع على تقرير أمير طاهري من لندن كاملاً على جريدة الشرق الأوسط اضغط هنا
قائمة المعتقلين تتمدّد ” مصر باتت سجناً للصحافيين “
رصدت جريدة الأخبار اللبنانية كيف استقبلت القضبان المصرية أربع صحافيين جدد في الوقت الذي تحاول فيه نقابة الصحافيين الحصول على عفو رئاسي للصحافيين المحبوسين الذين وصل عددهم إلى 32 صحافيَّاً، لقراءة مزيد من التفاصيل اضغط هنا
عن هشام جنينة
رصدت جريدة السفير ثلاث مقالات من الصحافة المصرية عن الأزمة التي تعرَّض لها المستشار هشام جنينة عقب كشفه لفساد يقدَّر بمئات المليارات من الجنيهات، وكيف أصبح بلمح البصر كاشف الفساد بدوره في بؤرة الاتهام بالفساد، المقال الأول بعنوان ” لا تذبحوا هشام جنينة !” لحمدي رزق على «المصري اليوم»، والثاني بعنوان : ” سلم نفسك يا افندم ! ” لمحمد أمين على «المصري اليوم» ، أما المقال الثالث بعنوان ” جنينة شهيداً ! ” لفهمي هويدي على «الشروق» ، للإطلاع على فقرات من تلك المقالات اضغط هنا
مسيحيو سوريا يقاطعون “المسيح الإيراني”
أوقفت قناة “سما الفضائية” السورية، عرض المسلسل الإيراني “السيد المسيح” والذي يتناوله من زاوية إسلامية، وذلك بعد انتقادات كثيرة وصلت إلى القناة من أبناء الطوائف المسيحية في البلاد، والذين اعتبروا المسلسل “مُسيئاً وغير حقيقي”، مما دفع القناة لاتخاذ قرارها بعدم عرض المسلسل مرة أخرى، وذلك بعد أن لاقى الشجب والاستنكار نفسه الذي واجهه حين عُرض في لبنان، لمزيد من التفاصيل في تقرير جاء على موقع المدن اضغط هنا