قال الكاتب، وحيد حامد، إن عمرو خالد، الداعية الإسلامي، صنيعة جماعة الإخوان المسلمين، محملاً “خالد” مسئولية تجنيد العديد من الشباب لجماعة الإخوان.
وأضاف، في مداخلة هاتفية لبرنامج “على مسئوليتي”، الذي يُقدمه أحمد موسى، على قناة صدى البلد، أن عمرو خالد والدكتور علي جمعة مفتي الديار المصرية السابق، لا يصلحان لمخاطبة الشباب.
وتساءل: “أنا سمعت ان علي جمعة هو من أتى بعمرو خالد لهذه الحملة، ولو صح هذا الكلام فأنا بقول دي مش سبوبة ولا جمعية شرعية، والاتنين دول لا يصلحان لمخاطبة الشباب، وبأي لغة هيكلمونا عن الأخلاق، بلغة العلم ولا الخلافة؟، ليه المسئولين بيعملوا لنا إحباط؟…هل الشعب المصري في حاجة لتعلم أخلاق عمرو خالد وعلي جمعة؟”.
وتابع: “عمرو خالد كان أحد أسباب ضياع الأخلاق لدى الشباب المصري، فتعلم الأخلاق ليست سبوبة، أو جمعية شرعية يسعى خالد من خلالها لاستعادة دوره على الساحة مرة أخرى”.