قال المطرب الشاب محمود بدراوي أنه تخرج في كلية الهندسة، لكنه بدأ مشواره الفني في عام 2006 من خلال إقامة بعض الحفلات مع مجموعة من الباندات الشبابية ثم توقف لفترة حتى يتجه للعمل الهندسي.
وتابع “بدراوي” خلال استضافته في برنامج “الكشاف” الذي يُعرض على قناة العربي، أن موهبته كانت طاغية عليه حيث ترك مجال الهندسة وإتجه مجدداً للعمل في الغناء والمزيكا، لافتاً إلى أن تطلعاته في الغناء ليس لها حدود وأن النجومية ليست حلمه ولا هدفه الوحيد ولكن الذي يشغل باله هو أن يترك بصمة وعلامة مميزة في عالم الغناء.
ومن أكثر اﻷغاني إنتشارا له على مواقع التواصل الإجتماعي “أنا خايف”، وأغنية “حافي وحر” للشاعر محمود رضوان، كما يمتلك أيضاً موهبة التلحين والعزف بجانب الغناء.
يذكر أنه يعمل أيضاً على إعادة غناء بعض الأغاني القديمة مع بعض التغييرات في اللحن والتوزيع مثل ما فعل في أغنية تخونوه لعبد الحليم حافظ.
لمشاهدة الحلقة من هنـــا
لمتابعة محمود بدراوي على فيس بوك من هنـــا
لمشاهدة أولى أغنيات محمود بدراوي المصورة “أنا خايف” من هنـــا